درع شرف العمل مع أبنائي طلبة الصم وضعاف السمع.. لأول مرة، ومع أول دفعة، في الجامعة



مشروع رائد في الجامعة

تدريس دفعة من الطلبة الصّمّ

     

أنعشتُ ذاكرتي في لغة الإشارة، وكانت أكمل لحظات سعادتي.. أثناء تدريسي لأبنائي طلبة الصّمّ

عندما كنتُ أساعد أحدهم في إعادة ثقته بنفسه، وإقناعه أنّه سيفهم ما أشرحه

وأنّه - يومًا ما - سينافس الطّلبة من صحيحي السّمع

 

وأسأله جلّ وعلا أن يوفقني لخدمة دينه، وأبناء دينه

 

 

تعليقات